بعد أن تسبب زلزال كبير بتشتيت عائلة ايرين، يفتح قدير ايرين عينيه بعدما كان يعتقد بأنه قد مات و هو السابعة عشرة من العمر. عاد الى الحياة و لكنه فقد والده الذي يحبه أكثر من روحه. و بعد أن تزوجت والدته برجل آخر، لم يستطع قدير التمسك بالحياة مرة اخرى. كان هنالك شيء ناقص دائماً الى أن يرى آيليز حين يتدحرج الخاتم الذي هو ذكرى من والده و يأتي الى قدمي آيليز. بالرغم من ان هذه الصدفة تقرب قدير من آيليز، لكنها على وشك الزواج بشخص آخر. هل سيستطيع حب قدير و آيليز اجتياز هذا الامتحان، بينما تنكشف أسرار العائلتين القذرة واحداً تلو الآخر؟